نسائم رقراقة تسيل على أوتار الروح ...لتعزف لحن الأشواق ونغني الروح أغاني عُرس ... تحلــم بفارسها.... حُلم صباها الأولأدعــوك قارىء كلماتي لمشاركتي فنجــاناً مـن قهــوة
وتنصــت لرفيف الأحلام ...... وهدهدة الأشواق
طعــم القهــوة يغريني ..... لمــزيد مــن بوح ....
لــرحلة بالوعد الأجمــل...... تتألق
عليك أن تتهيــا .... للرحلة
الجـــو كروحي بل أجمــل
وسمــاء الحــالمة بأحلامــي تيهــاُ يتمـــوج
وأنا معك سأطير .... لعــالم لازوردي الأحلام
فضلاً لحـــزام أمــانك اربط
فأنا أخشى أن تفجأنا عاصفــة هوجــاء
ويتغــير معهــا خط السير
قــد نعــلو أو نهبط فجــأة .......
أنا لست أنانية.... لكنك أنت لصمتك أكثر عشقـــاً
وصمتك قد يغدو اقوى تأثيراً من ثرثرتي وبوح الكلمات
شقيق الروح
نبـــض القلــب ...
العمـــر يمـــر
والفــرحة هجرتني منذ رحلت
وأنا أشتــاق إليــك ......وأحــن إليــك
صبــحٌ يشرق فــي صفحــة أيامي
أمــلاً يــزهــر في أروقــة النفــس
قطــر يروي صحــراء حياتي
حــب يغمــرني .... يفيــض ...ويفيض
يُطفىء نار الشوق بأضلاعي
ينسيني لوعة أشجاني.... ويمنع عينيّ عن النَوح
وتكبر فيّ الأشــواق ....
وأنا مازلت أنتظــر غــدي الآتي ....
أتــرقب إشــراقة فجـــر
تتوق الروح لِلُقـــيا.... لحـــديثٍ بالأمس
تأمــل أن تتحقــق أمنيـــة تاهت في درب المجهول
وأراك هالات من نــور تحيط وجـــودي
وتصــرخ أيامي صرخة فرحة تهتز لهــا كل الأزهار
وينطــق كل جمــال الكــون لفرحة قلبي
يشاركنــي أغنية الترحيب
وتمـــتد أذرعـــة مــن نــور لتحمــل روحينــا لدنيا لايسكنهــا إلا نحــن
وتنظــر نحــوي .... واكــاد افقــد وعيي
لهيبــة اقترنت ...... بجمال فتان
وتطيل النظــر إليّ
وتحتــار النفس ما بين الخوف وبين اللهفة
اللهفة لرحيل في بحــر العينين
للبحــث عــن أُمنية مفقــودة
ومن نظرة عينيك أخاف على نفسي من نفسي
ومــع كل الشوق وكل الحب ...... أهــرب منك !
فتكــون الملجــأ ..... أنـــت
ومنــك هروبـــي يكــون ..... إليك
والنفس تردد : أرجــوك لا تبعــد عينــك عــن عينــي
دعهــا تستــوطن عينيّ
وبرفق تهمس لي عيناك حروفاً لايفهمها إلايّ
ويقينــي يكبــر ....
أنت ....... ومعنــاها أنـت .......
ليــوم لساعة أو حتــى لحظـــة .... فقــد يرحــل عنا العمــر
لكـــن ستظل تلك اللحظــة أبداً .....لن تـــرحل.
وأنت رفيق الفرح المتلألئ ......هل...
هل سافرت بعينيك وروحك لمواطن أحلامي ؟
من دفاتري القديمة
ملكه
وتنصــت لرفيف الأحلام ...... وهدهدة الأشواق
طعــم القهــوة يغريني ..... لمــزيد مــن بوح ....
لــرحلة بالوعد الأجمــل...... تتألق
عليك أن تتهيــا .... للرحلة
الجـــو كروحي بل أجمــل
وسمــاء الحــالمة بأحلامــي تيهــاُ يتمـــوج
وأنا معك سأطير .... لعــالم لازوردي الأحلام
فضلاً لحـــزام أمــانك اربط
فأنا أخشى أن تفجأنا عاصفــة هوجــاء
ويتغــير معهــا خط السير
قــد نعــلو أو نهبط فجــأة .......
أنا لست أنانية.... لكنك أنت لصمتك أكثر عشقـــاً
وصمتك قد يغدو اقوى تأثيراً من ثرثرتي وبوح الكلمات
شقيق الروح
نبـــض القلــب ...
العمـــر يمـــر
والفــرحة هجرتني منذ رحلت
وأنا أشتــاق إليــك ......وأحــن إليــك
صبــحٌ يشرق فــي صفحــة أيامي
أمــلاً يــزهــر في أروقــة النفــس
قطــر يروي صحــراء حياتي
حــب يغمــرني .... يفيــض ...ويفيض
يُطفىء نار الشوق بأضلاعي
ينسيني لوعة أشجاني.... ويمنع عينيّ عن النَوح
وتكبر فيّ الأشــواق ....
وأنا مازلت أنتظــر غــدي الآتي ....
أتــرقب إشــراقة فجـــر
تتوق الروح لِلُقـــيا.... لحـــديثٍ بالأمس
تأمــل أن تتحقــق أمنيـــة تاهت في درب المجهول
وأراك هالات من نــور تحيط وجـــودي
وتصــرخ أيامي صرخة فرحة تهتز لهــا كل الأزهار
وينطــق كل جمــال الكــون لفرحة قلبي
يشاركنــي أغنية الترحيب
وتمـــتد أذرعـــة مــن نــور لتحمــل روحينــا لدنيا لايسكنهــا إلا نحــن
وتنظــر نحــوي .... واكــاد افقــد وعيي
لهيبــة اقترنت ...... بجمال فتان
وتطيل النظــر إليّ
وتحتــار النفس ما بين الخوف وبين اللهفة
اللهفة لرحيل في بحــر العينين
للبحــث عــن أُمنية مفقــودة
ومن نظرة عينيك أخاف على نفسي من نفسي
ومــع كل الشوق وكل الحب ...... أهــرب منك !
فتكــون الملجــأ ..... أنـــت
ومنــك هروبـــي يكــون ..... إليك
والنفس تردد : أرجــوك لا تبعــد عينــك عــن عينــي
دعهــا تستــوطن عينيّ
وبرفق تهمس لي عيناك حروفاً لايفهمها إلايّ
ويقينــي يكبــر ....
أنت ....... ومعنــاها أنـت .......
ليــوم لساعة أو حتــى لحظـــة .... فقــد يرحــل عنا العمــر
لكـــن ستظل تلك اللحظــة أبداً .....لن تـــرحل.
وأنت رفيق الفرح المتلألئ ......هل...
هل سافرت بعينيك وروحك لمواطن أحلامي ؟
من دفاتري القديمة
ملكه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق